مركز كينغز ليفر كوليدج لزراعة الكبد
ثقة عالمية في زراعة الكبد

معدل نجاح يتجاوز 95% ونتائج ممتازة للمرضى

إرث مستشفى كينغز كوليدج لندن

تقييم 5 نجوم على Google
نبذة عن مركز كينغز لزراعة الكبد


الجهة الرائدة في زراعة الكبد في دولة الإمارات للمرضى البالغين والأطفال
نفخر في مستشفى كينغز كوليدج دبي بافتتاح أول مركز زراعة كبد بشكل متخصص في الإمارة – “مركز كينغز لزراعة الكبد”. يعمل فريقنا الطبي الخبير، المُدرَّب في أحد أكبر مراكز زراعة الكبد في العالم (مستشفى كينغز كوليدج لندن)، على تقديم أعلى مستويات الرعاية. نحن ملتزمون بجعل رحلتك – من مرحلة أمراض الكبد المتقدمة إلى ما بعد الزراعة – مريحة، إنسانية، وشخصية قدر الإمكان. وبفضل مرافقنا الحديثة وفريقنا المتعاطف ذو الخبرة العالية، نحرص على دعمك في كل خطوة، لتحقيق أفضل النتائج الصحية الممكنة.
تعرف على فريق الخبراء لدينا

أخصائيون مرموقون من مختلف التخصصات
يضم فريقنا المتخصص نخبة من جرّاحي الكبد، وأطباء التخدير المتخصصين في زراعة الأعضاء، وأخصائيي العناية المركزة، وأطباء الأشعة، ومنسقي الزراعة – جميعهم تلقوا تدريبهم في مستشفى كينغز كوليدج لندن – لتقديم رعاية شاملة ومتعددة التخصصات.
رعاية متكاملة لأمراض الكبد المعقّدة
A full spectrum of care
الفحوصات والتشخيص

تصوير الكبد (الأشعة المقطعية، الرنين المغناطيسي، تصوير مرونة الكبد)

تحاليل الأنسجة

التنظير الداخلي
الجراحات

زراعة الكبد

الجراحات المعقدة

الجراحات طفيفة التوغل والجراحات الميكروسكوبية
حلول ثورية في زراعة الكبد

لماذا تختارنا لزراعة الكبد في الإمارات؟
- نجاح مثبت: معدل نجاح يتجاوز 95%
- رعاية متكاملة: من التشخيص إلى مرحلة التعافي
- خبراء عالميون: مركز زراعة كبد متكامل من جرّاحون وفريق عناية مركزة وفِرق دعم بخبرة واسعة
- مرافق متقدمة: أحدث التقنيات لتحقيق أفضل النتائج
- سمعة عالمية: من الروّاد في زراعة الكبد عالميًا وأول مركز زراعة كبد متخصص في دبي
- أسعار شفافة: تبدأ من 187,000 دولار أمريكي (685,000 درهم إماراتي)
- خبرة في زراعة كبد الأطفال: رعاية متخصصة للأطفال
- زراعة من متبرعين أحياء: تقليل وقت الانتظار وتحسين النتائج
- علاجات مبتكرة لفشل الكبد الحاد: أبحاث ورعاية رائدة
رعاية عالمية المستوى للمرضى الدوليين
مع معدل نجاح يتجاوز 95%، يزورنا مرضى من جميع أنحاء العالم بحثًا عن أفضل نتائج زراعة الكبد. نحن ندرك التحديات التي يواجهها المرضى عند تلقي العلاج بالخارج، لذا نوفر فريقًا متخصصًا لدعمك في كل خطوة.

رعاية شخصية من أول يوم:
منسّق خاص للمرضى الدوليين يرافقك في كل مراحل العلاج، من تحديد الموعد إلى المتابعة بعد الجراحة.

مساعدة في السفر:
المساعدة في ترتيبات التأشيرات، النقل من وإلى المطار، وتوفير خيارات إقامة مريحة.

دعم متعدد اللغات:
فريق ناطق بعدة لغات لتسهيل التواصل، وجعل تجربتك أكثر راحة مهما كانت خلفيتك.

فريق طبي عالمي المستوى:
جرّاحون متخصصون في زراعة الكبد، مدرّبون في أحد أكبر مراكز الزراعة في العالم (كينغز لندن).

مرافق متطورة:
استفد من أحدث التقنيات وخيارات العلاج في مستشفى معروف عالميًا ببنيته التحتية المتقدمة.

رعاية شاملة مخصصة:
من الاستشارة الأولى إلى ما بعد الزراعة، نغطي كافة احتياجاتك برعاية مصممة خصيصًا لك.
نتائج ممتازة للمرضى
السلامة الكاملة للمتبرعين هي أولويتنا القصوى في مركز زراعة الكبد. يتمتع الجرّاحون لدينا بسجل حافل من النجاحات، دون أي مضاعفات تهدد حياة المتبرعين أو تخلّف إعاقات دائمة. يعود المتبرعون لحياتهم الطبيعية بعد فترة التعافي.
الأبحاث والابتكار: في طليعة تطوير رعاية الكبد
يشارك مستشفى كينغز دبي بنشاط في الأبحاث العلمية، ويساهم في تطوير مجال أمراض الكبد وزراعة الكبد عالميًا، لضمان استفادة مرضانا من أحدث التطورات الطبية.
نلتزم بتعزيز البحث والابتكار في علاج أمراض الكبد، من خلال التجارب السريرية المستمرة وتطبيق أحدث منهجيات العلاج.
الأسئلة الشائعة
زراعة الكبد هي عملية جراحية يتم فيها استبدال الكبد المريض بكبد سليم من متبرع. يُلجأ لهذا النوع من العلاج في حالات فشل الكبد الحاد أو المراحل النهائية من أمراض الكبد.
عادةً ما يكون المرضى المؤهلين مصابين بأمراض كبد شديدة مثل التليف، سرطان الكبد، أو الفشل الكبدي الحاد. يُحدد مدى الأهلية بناءً على تقييم شامل من فريق متعدد التخصصات.
يوجد نوعان رئيسيان في الإمارات:
- زراعة الكبد من متبرع متوفى
- زراعة الكبد من متبرع حي (وهو ما نركز عليه في مركز كينغز)، حيث يتم نقل جزء من كبد الشخص السليم إلى المريض.
تختلف فترة التعافي من شخص لآخر، لكنها تشمل عادة إقامة بالمستشفى لمدة 1–2 أسبوع، تليها عدة أشهر من المتابعة والعلاج الخارجي لضمان استقرار وظائف الكبد الجديد.
تشمل المخاطر: رفض الكبد المزروع، العدوى، النزيف، ومضاعفات أدوية التثبيط المناعي. لكن بفضل الرعاية الطبية المتقدمة، يتمكن العديد من المرضى من العودة إلى حياة طبيعية وصحية.